عالمي

تصعيد جديد.. احتجاجات في الريف الفرنسي ضد قانون التقاعد

[ad_1]

احتجاجات في الريف الفرنسي ضد قانون التقاعد

احتجاجات في الريف الفرنسي ضد قانون التقاعد

حول زعماء نقابات عمالية فرنسية تركيز مظاهراتهم، احتجاجا على تعديلات مزمعة على قانون التقاعد، إلى بلدة جنوبية صغيرة ومناطق ريفية، الخميس، في ظل مؤشرات على أن الإضرابات تتراجع قبل تصويت برلماني مهم على رفع سن التقاعد بعامين ليصبح 64 عاما.

وتسابق النقابات العمالية الزمن لمواصلة الضغط على الحكومة في ظل تزامن اليوم الخامس من الاحتجاجات على تلك التعديلات مع بقاء يومين فحسب على عطلة المدارس الشتوية بما قد يفقد تحركاتهم الزخم.

وقال فيليب مارتينيز، رئيس الاتحاد العمالي العام “سي.جي.تي”، لدى انضمامه لزعماء نقابات آخرين في مسيرة في بلدة ألبي: “الفكرة اليوم هي مواصلة الحشد، وعدد من يشاركون اليوم لا يهم”.

وتمكنت النقابات العمالية في فرنسا حتى الآن من حشد جموع أكبر وأكثر تنوعا للاحتجاج في الشوارع خاصة في مدن وبلدات صغيرة في أنحاء فرنسا واجتذبت المظاهرات في 31 يناير 1.27 مليون مشارك.

وتنظيم المسيرة الأساسية للنقابات في ألبي الريفية وليس العاصمة باريس كان محاولة للبناء على ذلك.

ولكن عدد من يشاركون في إضرابات بدا في تناقص مع شعور العمال بوطأة الأجور الأقل مع كل يوم يضربونه.

ويحاول زعماء النقابات الحفاظ على زخم الاحتجاجات حتى السابع من مارس، وهو موعد هددوا فيه “بإصابة البلاد بالشلل” حال عدم تخلي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن مشروع قانون الإصلاحات المقترحة وهو حاليا قيد النقاش في البرلمان.

ويقول ماكرون إن التعديلات ضرورية لتجنب انهيار نظام التقاعد في البلاد.

[ad_2]

Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى